صفحة جديدة في ماضي هيفاء وهبي فجرها بلاغ خالتها خميسة عبدالعزيز ابراهيم التي ارسلت انذارا قضائيا الي هيفاء وهبي طالبتها فيه بدفع مبلغ ٠٠٢ الف جنيه قيمة المجوهرات التي استولت عليها هيفاء عام ٧٩٩١.
وكانت خالة هيفاء قد استخرجت التوكيل رقم ١١١٢ لنبيه الوحش المحامي الذي سوف يتولي تحريك الدعوي ضد هيفاء وهبي بصفته وكيلا عن خالتها.
وقدمت المدعية الدليل علي انها خالة هيفاء وهبي وصورة من شهادة ميلادها وشهادة ميلاد والدة هيفاء وهبي سيدة عبدالعزيز ابراهيم جاد قالت المدعية في دعواها: انها تزوجت من شخص اسمه رجب محمد طنطاوي وذلك قبل زواجها من والد هيفاء وهبي.
بداية هيفاء
وحسب سطور الدعوي التي اقامتها خالة هيفاء وهبي ان والدة هيفاء عقب طلاقها من زوجها الاول في مطلع سبعينيات القرن الماضي لم يكن لها مورد رزق الامر الذي جعلها توافق علي العمل كطباخة لدي بعض الاسر بوسط القاهرة.
وخلال عملها تعرفت علي والد هيفاء وهبي الذي عرض عليها السفر الي بيروت وكان الزواج هناك.. وكانت اول زيارة لوالدة هيفاء الي مصر بعد ٠١ سنوات من زواجها كانت هيفاء تبلغ من العمر ٠١ سنوات وقتها ولم تقضي والدة هيفاء في مصر وقتا طويلا وسافرت مرة اخري الي لبنان، وكانت عودتها الي القاهرة في مطلع عام ٧٩٩١ كانت هيفاء بلغت من العمر ٦٢ عاما حسب كلام خالتها في سطور الانذار القضائي.
وبدأت شهرة هيفاء في شارع الفن بعد ان عملت موديلز في الفيديو كليب الذي صار صناعة بسبب انتشار فضائيات الطرب.
سرقة المجوهرات!
وقالت خميسة خالة هيفاء الحكاية ان ابنة اختها اثناء وجودها لديها عام ٧٩٩١ شاهدت بعض المجوهرات الخاصة بي وهي عبارة عن عقد زيتون ذهب خالص وعدد ٦ خواتم بها جنيهات للملك جورج واربع غوايش »بامبو« من الذهب الخالص.. ومشغولات ذهبية اخري.. وبسبب إعجاب هيفاء بالذهب الذي في منزل خالتها طلبت منها الحصول عليه علي سبيل السلف استخدامه في تصوير اغنية امام المطرب عاصي الحلاني وقتها وهيفاء ظهرت امام الحلاني كموديلز.
ومنحت المدعية ابنة اختها هيفاء المجوهرات التي صارت تبتعد عن الذهاب الي منزل خالتها بحجة انشغالها بحضور حفل تقيمه الفنانة اسعاد يونس ووعدت خالتها ان المجوهرات ستكون لديها في اليوم التالي!
ولم يتسلل الشك الي نفس الخالة رغم مماطلة هيفاء في الموعد الذي سوف تعيد فيه المجوهرات.
ومنذ عام ٧٩٩١ وحتي اليوم لم تعد هيفاء المجوهرات حاولت الخالة الوصول اليها لكنها لم تعرف لها عنوانا تذهب اليها فيه كي تسترد المجوهرات الخاصة بها!
وفي مطلع العام الحالي كما تقول سطور الدعوي عرفت خميسة ان شقيقتها سيدة في القاهرة ومقيمة عند شقيقتها درية في مدينة العبور.. اتصلت خميسة بوالدة هيفاء قالت لشقيقتها! انها سوف تمنحها مبلغ ٥١ الف جنيه كتعويض لها وعندما اعترضت علي المبلغ كان رد والدة هيفاء بانه ليس امامها سوي الرضا بالمبلغ المعروض لانها لن تحصل علي شيء غيره!
رسالة تهديد
ثم فوجئت المدعية برسالة تهديد بانها سوف تتلقي علقة ساخنة من بودي جاردات لتأديبها.. الامر الذي جعلها تلجأ الي الطريق القانوني وتوكيل نبيه الوحش المحامي في الدفاع عنها حتي تحصل علي مستحقاتها المالية التي حددتها بمبلغ ٠٠٢ الف جنيه علماً بأن أسعار المجوهرات في عام ٧٩٩١ كان ٠٤ الف جنيه.
وطالبت صاحبة الإنذار هيفاء وهبي بسرعة رد المجوهرات التي استولت عليها عام ٧٩٩١ ولم تردها حتي الآن وذلك حرصا علي ما تبقي من صلة الرحم.. وطالبت الخالة بسرعة دفع مستحقاتها خلال ٥١ يوما من وصول الانذار لها.
وفي حالة عدم دفع قيمة المجوهرات خلال المدة المحدده فسوف يتم تحريك دعوي قضائية ضد هيفاء وهبي بخلاف اذاعة اسرار جديدة وكشف المستور عن حياة والدة هيفاء وهبي.
>>>
يا تري هل ستغلق هيفاء وهبي هذا الملف؟!.. أم اننا سنجد مفاجآت أخري خلال الأيام القليلة القادمة؟!
هذا ماسوف ننتظره!
هههههههههههههههه اشطه
وكانت خالة هيفاء قد استخرجت التوكيل رقم ١١١٢ لنبيه الوحش المحامي الذي سوف يتولي تحريك الدعوي ضد هيفاء وهبي بصفته وكيلا عن خالتها.
وقدمت المدعية الدليل علي انها خالة هيفاء وهبي وصورة من شهادة ميلادها وشهادة ميلاد والدة هيفاء وهبي سيدة عبدالعزيز ابراهيم جاد قالت المدعية في دعواها: انها تزوجت من شخص اسمه رجب محمد طنطاوي وذلك قبل زواجها من والد هيفاء وهبي.
بداية هيفاء
وحسب سطور الدعوي التي اقامتها خالة هيفاء وهبي ان والدة هيفاء عقب طلاقها من زوجها الاول في مطلع سبعينيات القرن الماضي لم يكن لها مورد رزق الامر الذي جعلها توافق علي العمل كطباخة لدي بعض الاسر بوسط القاهرة.
وخلال عملها تعرفت علي والد هيفاء وهبي الذي عرض عليها السفر الي بيروت وكان الزواج هناك.. وكانت اول زيارة لوالدة هيفاء الي مصر بعد ٠١ سنوات من زواجها كانت هيفاء تبلغ من العمر ٠١ سنوات وقتها ولم تقضي والدة هيفاء في مصر وقتا طويلا وسافرت مرة اخري الي لبنان، وكانت عودتها الي القاهرة في مطلع عام ٧٩٩١ كانت هيفاء بلغت من العمر ٦٢ عاما حسب كلام خالتها في سطور الانذار القضائي.
وبدأت شهرة هيفاء في شارع الفن بعد ان عملت موديلز في الفيديو كليب الذي صار صناعة بسبب انتشار فضائيات الطرب.
سرقة المجوهرات!
وقالت خميسة خالة هيفاء الحكاية ان ابنة اختها اثناء وجودها لديها عام ٧٩٩١ شاهدت بعض المجوهرات الخاصة بي وهي عبارة عن عقد زيتون ذهب خالص وعدد ٦ خواتم بها جنيهات للملك جورج واربع غوايش »بامبو« من الذهب الخالص.. ومشغولات ذهبية اخري.. وبسبب إعجاب هيفاء بالذهب الذي في منزل خالتها طلبت منها الحصول عليه علي سبيل السلف استخدامه في تصوير اغنية امام المطرب عاصي الحلاني وقتها وهيفاء ظهرت امام الحلاني كموديلز.
ومنحت المدعية ابنة اختها هيفاء المجوهرات التي صارت تبتعد عن الذهاب الي منزل خالتها بحجة انشغالها بحضور حفل تقيمه الفنانة اسعاد يونس ووعدت خالتها ان المجوهرات ستكون لديها في اليوم التالي!
ولم يتسلل الشك الي نفس الخالة رغم مماطلة هيفاء في الموعد الذي سوف تعيد فيه المجوهرات.
ومنذ عام ٧٩٩١ وحتي اليوم لم تعد هيفاء المجوهرات حاولت الخالة الوصول اليها لكنها لم تعرف لها عنوانا تذهب اليها فيه كي تسترد المجوهرات الخاصة بها!
وفي مطلع العام الحالي كما تقول سطور الدعوي عرفت خميسة ان شقيقتها سيدة في القاهرة ومقيمة عند شقيقتها درية في مدينة العبور.. اتصلت خميسة بوالدة هيفاء قالت لشقيقتها! انها سوف تمنحها مبلغ ٥١ الف جنيه كتعويض لها وعندما اعترضت علي المبلغ كان رد والدة هيفاء بانه ليس امامها سوي الرضا بالمبلغ المعروض لانها لن تحصل علي شيء غيره!
رسالة تهديد
ثم فوجئت المدعية برسالة تهديد بانها سوف تتلقي علقة ساخنة من بودي جاردات لتأديبها.. الامر الذي جعلها تلجأ الي الطريق القانوني وتوكيل نبيه الوحش المحامي في الدفاع عنها حتي تحصل علي مستحقاتها المالية التي حددتها بمبلغ ٠٠٢ الف جنيه علماً بأن أسعار المجوهرات في عام ٧٩٩١ كان ٠٤ الف جنيه.
وطالبت صاحبة الإنذار هيفاء وهبي بسرعة رد المجوهرات التي استولت عليها عام ٧٩٩١ ولم تردها حتي الآن وذلك حرصا علي ما تبقي من صلة الرحم.. وطالبت الخالة بسرعة دفع مستحقاتها خلال ٥١ يوما من وصول الانذار لها.
وفي حالة عدم دفع قيمة المجوهرات خلال المدة المحدده فسوف يتم تحريك دعوي قضائية ضد هيفاء وهبي بخلاف اذاعة اسرار جديدة وكشف المستور عن حياة والدة هيفاء وهبي.
>>>
يا تري هل ستغلق هيفاء وهبي هذا الملف؟!.. أم اننا سنجد مفاجآت أخري خلال الأيام القليلة القادمة؟!
هذا ماسوف ننتظره!
هههههههههههههههه اشطه